الجنس : مٍڛآھٍمٍآٺۑ : 56تاريخ التسجيل : 03/05/2014 العمر : 23 الموقع : بعالم أحلامي
موضوع: أخبار النجوم الجمعة مايو 09, 2014 9:26 pm
لا تزعلوني و فرجوني التعليقات
استطاع النجم حمادة هلال أن يحقق تميزًا وسط أبناء جيله من خلال نجاحه في تقديم كل ألوان الغناء المعروفة من شعبى ورومانسى ودرامى ودينى، كما إخترق قلوب الأطفال بأغانيه الشهيرة التى تعبر عنهم وتخاطب عقولهم، ولم يكتف بما قدمه من أعمال غنائية ناجحة، بل إخترق عالم السينما بعديد من الأفلام الكوميدية، هلال إعترف فى حواره معنا عن حبه لحماته »ميرفت أمين«، كاشفًا عن آخر استعداداته لألبومه الجديد، تفاصيل أخرى فى هذا الحوار..
لأنه فنان لا ينسى الجميل، فى بداية حديثه قدم حمادة هلال شكرًا خاصًا لجمهوره الذى ساندة طيلة مشواره الفني، قائلاً: «أحمد الله على نعمة حب الناس، فكلمات العالم لا تكفى لوصف ما بداخلى من سعادة، فأشعر بأنى مدين لكل جمهوري، الذى منحنى الشهرة، لذلك أحرص على التواصل معهم بشكل مستمر، من خلال صفحتى على موقع «فيسبوك»، التى وصل عدد متابعيها نحو 5 ملايين مشترك».
إلى أين وصل استعدادك لألبومك الجديد؟
إنتهيت من تسجيل ثلاث أغانى، منهم أغنية بعنوان «أوقات» كلمات مصطفى عبد الرحمن، توزيع طارق توكل، وأخرى بعنوان «أجمل ليالى العمر» كلمات طاهر كامل وتوزيع نور، وهما من ألحاني، وحتى الأن لم أستقر على الاسم النهائى للألبوم .
مازحة: ولمن تهدى أجمل ليالى العمر؟
بنبرة مليئة بالحنان والحب قال: «أجمل ليالى العمر أهديها إلى زوجتى الحبيبة التى أدعو الله دائما أن يحفظها لى هى وابنتى «لامار» وابنى «يوسف» أما أغنية أوقات فهى لكل مواطن مصرى، فأشعر أن هذه الأغنية كتبت خصيصًا لكى تعبر عن الحالة التى نعيش فيها .
وما الجديد الذى تقدمه من خلال ألبومك؟
تعاونت مع فريق كبير متنوع يضم، أميرمحروس، نادرعبدالله، محمد جمعة، ملاك عادل، والملحنين محمد يحي، محمد عبد المنعم، وأشرف سالم، وغيرهم من المؤلفين والموزعين الذين يبذلون كل ما فى وسعهم لتقديم ألبوم مختلف يحترم المستمع ويعبر عنه، وسوف يضم الألبوم أغانى عديدة متنوعة فى الكلمات والألوان الموسيقية وحرصت على أن يكون «استايل» الموسيقى جديد تمامًا، وأعتمد على إختيار أفكار جديدة فى الأعانى حتى يتناسب الألبوم مع كافة الأذواق.
بعض الفنانين لجأوا إلى طرح ألبوماتهم على اليوتيوب، فهل ستسلك نفس الدرب؟
اليوتيوب أصبح أمرًا واقعيًا، وأيضًا أصبح مصدر رزق لمنتجين الديجيتال، وللأسف زمن شراء «السى دى» انتهى ومجال الغناء تحول إلى خاصية «الديجيتال» فقط، مما جعل المستمع يقبل على شراء «السى دى» المتنوع بالأغانى والمطربين.
أغلب المطربين رفعوا شعار «الأغانى السينجل»، كيف ترى هذه الظاهرة؟
طرح الأغانى «السنجل» ظاهرة فنية نرحب بها، فهى تساعد على تواجد الفنان على الساحة الفنية، والتواصل الدائم مع جمهوره الذى ينتظره من عام إلى أخر لسماع ألبومه الجديد، ولذلك حتى لو كان إتجاه الفنانين للأغانى السنجل بسبب الظروف الانتاجية الحالية، إلا أنها مكسب كبير للجمهور والفنان .
هل تعتقد أن إنتشار الظاهرة بسبب عمليات القرصنة؟
لا، بل هى تعتبر تنشيط لعمل الفنان الذى يأخذ وقت طويل فى إصدار ألبومه، وحتى تجعله متواجد دائمًا على الساحة وهناك طرق عديدة لمحاربة قراصنة الانترنت غير الأغانى السينجل التى يجب أن ندعمها .
ألا تراودك فكرة عمل «ديو» مع مطرب أو مطربة عالمية، خاصة أنك لم تخض التجربة من قبل؟
بالفعل أفكر فى الأمر بشغف هذه الأيام، وكانت هناك بعض الإقتراحات وجلسات عمل لتنفيذ المشروع، لكن يجب أن أكون حذرًا فى الإقدام على مثل هذه الخطوة، فيجب إختيار المطرب الصحيح، فمن الممكن عمل ديو مع مطرب عالمى شهير، ولا تحقق الأغنية أى نجاح، والعكس صحيح، من الممكن أن أشارك مطرب مجهول، وننجح بشك كبير، وحتى الآن لم أجد الأغنية التى تجذبنى بكلماتها وموسيقاها وأفكارها الجديدة.
لكن يعتقد بعض المطربين أن تقديم «دويتو» مع مطرب عالمى، أقصر الطرق للوصل إلى العالمية.. فما تعليقك؟
المطرب العالمى من الممكن أن يكون قادرا على توصيل الفنان الذى يشاركه إلى العالمية، ولكن من الممكن أيضا أن يخسف بمشواره الفنى الأرض، خاصة أن الفنانين العالميين يأتى عليهم الوقت ويتغيبون تماما عن الساحة، بعكس المطربين العرب، الذى يظل على الساحة لسنين طويلة، حتى ولو كان ليس النجم الأول، ولذلك الدويتو فكرة صعبة تحتاج للتأنى فى إختيار الشريك العالمى الذى يجب أن يكون معروفًا على المستوى العربى والغربى .
كيف تستطيع ملائمة أذواق الأجيال على مر سنين طويلة؟
مبتسمًا: «جيل مسيطر»، فنحن جيل 2000 وليس جيل 1900، وعلى الرغم من أن الإنترنت يهدد مستقبل الغناء، إلا أنه أفادنى فى التطلع على أذواق الشباب من خلال رؤيته وسماع الأغانى التى يعجب بها شباب الوطن العربى بأكمله، والموسيقى التى يرغبون فى سماعها، ولذا يجب على الفنان التطلع والتواصل الدائم مع الجمهور حتى يستطيع ملائمة أذواق الأجيال الجديدة.
من وجهة نظرك كيف يستطيع المطرب الحفاظ على نجوميته؟
النجاح يعنى الاستمرار والمطرب الناجح هو من يستطيع التواجد على الساحة باستمرار وهذا من خلال التنوع فيما يقدمه، والإلتزام وإحترام جمهوره، ولكن للأسف الشديد أصبحنا لا نشعر بفرحة ما نقدمه بسبب الأحداث المأساوية التى تمر بها البلاد.
معنى ذلك ترى أن الأحداث السياسية، أثرت على الحفلات الغنائية؟
بنبرة حزن: للأسف الشديد التأثير والخسائر كبيرة جدًا، وشخصيًا أصابنى الضرر، فكان لدى حفلا كبيرًا فى «بيرتو سبورت» بالتجمع الخامس يوم شم النسيم، ولكن تم إلغاؤه لدواعى أمنية، نظرًا لكثافة الجمهور، وتم إعادة 20 ألف تذكرة، وسبب الأمر حزنًا كبيرًا سواء للجمهور الذى كان يرغب فى قضاء يوم ممتع، أو القائمين على الحفل، الذين تكبدوا خسائر فادحة.
برامج إكتشاف المواهب.. فى رأيك فن ولا «بيزنس»؟
بيزنس بكل تأكيد، ولكن الهدف منها مصلحة كبيرة للفن من خلال أكتشاف مواهب غنائية جديدة وخلق فرص لهم ومساعدتهم، وتسلط الأضواء عليهم، ولذا أتمنى أن تستمر هذه البرامج، حتى تساهم فى إخراج جيل جديد موهوب، يواصل مسيرة الغناء فى مصر والوطن العربى .
هل تتابع هذه البرامج؟
للأسف الشديد ليس متابعًا جيدًا للتليفزيون، خاصة فى ظل وجود كم رهيب من برامج التوك شو، التى أصابتنى بالملل، ولكن لجنة تحكيم «أرب أيدول» أكثر ما لفتت إنتباهى .
لو كنت من ضمن لجنة التحكيم كيف ستختار الموهبة؟
أجاب سريعًا: لا أستطيع الحكم على أى موهبة، يتوقف مستقبلها على قرار مني، فهذا أمر شديد الحرج، لذلك رفضت جميع العروض التى تلقيتها للمشاركة فى هذه البرامج.
رغم نجاحك فى فى تقديم أغانى للأطفال.. لماذا لا تفكر فى عمل ألبوم مخصص لهم؟
هذا أمر فى غاية الصعوبة، فيجب أن لا نقلل من عقلية الطفل الذى يكون أكثر ذكاءً من الكبار، ولذلك يجب التأنى فى هذه الخطوة من حيث إختيار الاغانى والكلمات حتى أقدم لهم مادة هادفة يستفيدون منها، لأن الطفل أكثر استيعابًا من الكبار، ويجب أيضا أن تكون الأغانى خفيفة على قلوبهم، والكلمات سهلة .
مصر تمتلك أهم نجوم الغناء فى الوطن العربى ورغم ذلك ليس لديها مهرجان غنائى كبير مثل «هلا فبراير» و «موازين» .. كيف ترى ذلك؟
لا أتفق معك، فقبل ثورة 25 يناير كانت مصر تهتم وتحرص على إقامة الحفلات الغنائية الكبيرة ومن بينها حفلات ليالى التليفزيون، وغيرها من أضخم المهرجانات والحفلات فى أكبر الفنادق لتنشيط السياحة، ورغم أن كل ذلك تأثر بسبب الثورة الا أنى متفائل، و»الجاى أحلى بكتير».
فاجأت جمهورك بعمل نيولوك جديد .. ما السر وراء ذلك؟
التغير مطلوب فى الحياة، وهو نيولوك شخصية جديدة سوف أقدمها فى عمل فنى جديد .
تقصد بالعمل الجديد فيلم «حماتى بتحبنى»؟
نعم، هو فيلم تعاقدت على بطولته مع الفنانة الكبيرة ميرفت أمين، ومن تأليف نادر صلاح الدين وإخراج أكرم فريد وأتمنى أن ينال إعجاب جمهورى .
ممازحة: وهل بالفعل حماتك تحبك؟
بإبتسامة هادئة يقول: «حماتى بتحبنى أوى أوى»، ويظهر ذلك من خلال أحداث الفيلم الذى يدور فى إطار كوميدى حول فكرة إجتماعية أسرية تعالج مشكلة بعينها، وأكثر ما جذبنى للعمل أن له هدف ورسالة واضحة للمشاهد، وهذا ما أحرص على تقديمه فى كل أعمالى الفنية .
الوقوف أمام فنانة كبيرة فى حجم ميرفت أمين ماذا يعنى لك؟
العمل مع فنانة كبيرة لها تاريخ فنى طويل شرف كبير لى، وسعيد للغاية بالعمل معها، ولذلك أراهن على نجاح الفيلم لأن سيناريو العمل مكتوب بشكل جيد.
ومتى ستبدأ تصوير الفيلم ؟ وهل تنوى تقديم أغانى جديدة فيه؟
حتى الآن لم يحدد موعد لتصوير الفيلم بسبب وفاة والدة الفنانة ميرفت أمين رحمها الله، وبالتأكيد العمل يحتوى على أغانى جديدة لم أستقر عليها حتى الآن .
الفيلم يعد العمل الرابع الذى يجمعك والمخرج أكرم فريد، فما السر؟
المحبة، فتجمعنى وأكرم كيمياء خاصة، فهو صديق عزيز ومخرج مبدع، وجميع الأعمال التى قدمناها وهى «الحب كده، مستر أند ميسز عويس، وأمن دولت» حققت نجاحًا كبيرًا، لذا جاء فيلم «حماتى بتحبنى» ليكمل مسيرة النجاح.
من المعروف أن الأعمال الكوميدية، تعد أصعب الأعمال الفنية.. فما تعليقك؟
«أصعب شئ فى الوجود»، وأعتبر الأعمال الفنية الأخرى «أكشن رومانسى، اجتماعى وغيرها» من أسهل الأعمال فى تقديمها بإستثناء الأكشن فأحيانا يكون صعبًا عندما يريد المخرج عمل «تكنيك» زائد من الصعب تنفيذه فى العمل، غير ذلك لا يوجد عمل فنى صعب فى تقديمه سوى الاعمال الكوميدية التى تتطلب وجود فنان قادر على رسم الابتسامة على وجة المشاهدين، وتوافر عمل جديد فى موضوعه وخفيف فى مادته حتى يستوعبه المشاهد بسهولة
وهل استطاع حمادة هلال رسم الإبتسامة على وجة الجمهور؟
لست فنان كوميدي، لكنى أبحث عن الفيلم «إللى دمه خفيف» على قلب المشاهد والدليل أن كل أعمالى السينمائية «لايت كوميدى» وهناك فرق كبير بينها والأعمال الكوميدية التى لها أصحابها أمثال محمد سعد , أحمد مكى، محمد هنيدى، والزعيم عادل امام وغيرهم من صناع الكوميديا فى مصر وأنا من نموذج المطرب الراحل محمد فوزى خفيف الظل فكانت كل أفلامه تتمتع بالبساطة فكانت كلمة أو أخرى فى الفيلم تضحك المشاهد .
لماذا لا تفكر فى خوض الدراما التليفزيونية خاصة فى ظل مشاكل الإنتاج التى تواجها السينما الآن؟
تلقيت عديد من العروض الدرامية، ولكن للأسف حتى الآن لم أجد السيناريو الجيد الذى أضمن به النجاح الذى حققته فى السينما، فيجب على الفنان أن يكون حذرًا فى اختيار أعماله حتى لا يقدم عملا أقل من المستوى الذى تعود أن يراه الجمهور عليه، ولذا أتمنى تقديم عمل درامى قريبًا .
إستعنت فى معظم أفلامك بأطفال، فلما لا تفكر بالإستعانه بطفليك يوسف وراما؟
لم أفكر فى هذا على الاطلاق فكل أب يسعى لراحة أبنائه والفن مهنة شاقة وتأخذ من عمر الفنان الذى تعتبر حياته ليست ملكه، ولذلك أتمنى لهما وظيفة أخرى، ولكن بما أن الحرية كانت من أولى أساسيات التربية التى حرصت عليها مع أبنائى، فإذا كانت مهنة الفن من اختيارهما ورغيتهم لن أقف أمام رغبتهما .
ارجو ان يعجبكم
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذا الرابط]
العربي ماريا عضوة برونزية ❤~
الجنس : مٍڛآھٍمٍآٺۑ : 120تاريخ التسجيل : 03/05/2014 العمر : 23 الموقع : yzoheir21@gmail.com
موضوع: رد: أخبار النجوم الثلاثاء مايو 27, 2014 7:04 pm